إنتهيت يا أنا لسدرة الحزن
عائدةٌ للانكسار
أغلقت معابر قلبي بكل ما فيك من إنحدار
حاولت رجاء رحمتك
توسمت بمحبتك
رسمت البسمة علي مهجتك
ولكن ظننتني بحياتك كلام عابر
كتبت الشعر من اجلك
كتبت أيضاً في وصفك
لكنك لحبي ناكر
أكتم الدمع داخلي
لقد مزقت قلبي القاصر
حاولت أذهب إليك
ولكن منعني كبريائي الحائر
يكفيك قلبي غباءاً
فهو من انهي المسرحية وأغلق الستائر.